الإذن الإلهى بين القيد و الإطلاق

مجلة التصوف الإسلامى أبريل 2005 [يَآ أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً] صدق الله العظيم (46،45 الأحزاب) بفرحة المحزون و تأييد المأذون بالإغتراف من علم الله المخزون المكنون التقيت بسماحة الأمام . السلام عليكم مولانا و رحمة الله و بركاته .